أحد الأرثوذكسية



 > أنقروا هنا لقراءة شرح تاريخ هذا الأحد بالكامل

أحد الأرثوذكسية الأحد الأول من الصوم الأربعيني المفدّس 
أحد رفع الأيقونات المقدّسة

st-paul1الرسالة: 
عب   ١٢:  ١  –  ١٠ 

1- الأنبياء والقدّيسون هم شهود أحياء لنا.
2- "فلننظر" إلى رئيس الإيمان ومكمّله يسوع المسيح.
3- يسوع هو مصدر الفرح والسرور.
4- إحتمل الصليب من أجلنا.
5- لنجاهد حتى الدم ضد الخطيئة.
6- تأديب الرب لنا دليل على أبوته وبنوتنا.
7- الجهاد ضروري واحتماله يتم من خلال النظر إلى المسيح والخضوع له وقبول تأديبه.

8- هذا الجهاد الروحي يقود إلى القداسة.

 


john الإنجيل:
 
يو  ١:  ٤٤ –  ٥٢ 

* إكرام الأيقونات واجب، لأنَّ الأيقونة تجوز بنا إلى عنصرها الأول.

1- الرغبة برؤية الله كانت أبداً الشوق الإنسانيّ الملتهب طيلة العهد القديم.
2- تحققت الرؤية بتجسّد الإله آخذاً الطبيعة البشرية.
3-
 "تعال وانظر"... انظر الابن الذي تجسّد فصار ممكناً لنا أن نكتب له أيقونة.
4- رؤية الأيقونة، رؤية المسيح، يجب أن تترافق مع "طهارة القلب" لأنّه "طوبى لأنقياء القلوب فهم يعاينون الله".
5- السماء كلّها أصبحت على الأرض وأهل الأرض إرتفعوا إلى السماء بالرّب يسوع المتجسّد والقائم.


                                      صومًا مباركًا

 

orthodox

المجدُ للآبِ والابنِ والروحِ القدس

إِفتحْ لي أبوابَ التوبة، يا واهبَ الحياة، لأَنَّ روحي تُبكِّرُ
إلى هيكلِكَ حاملةً هيكلَ جسدي، مُدنَّساً بجملِتهِ؛
لكن، بما أنك مُتعطِّفٌ، نَقِّني بتحنُّنِ مراحمِكَ.
الآنَ وكلَّ أوانٍ وإلى دهر الداهرين. آمين

سَهِّلي لي مَناهجَ الخلاص، يا والدةَ الإله، لأنني
دنَّستُ نفسي بخَطايا سَمِجة، وأفنيتُ عمري كلَّهُ
بالتواني؛ فبشفاعِتكِ نقِّيني من كلِّ نجاسة.

إرحمني يا الله ، بعظيمِ رحمتِكَ ، وبكثرةِ رأفِتكَ أمحُ مآثمي

عندَ تأمُّلي في كثرةِ أعمالي الرديئة، أنا الشقيَّ التاعس،
أَرتعدُ من يومِ الدينونةِ الرهيب. لكنْ، لثقتي بكثرةِ تحنُّنِك، أهتِفُ
إليكَ مثلَ داود: إرحمني يا الله، بعظيمِ رحمتَك.

 

 
شرح تفصيلي لتاريخيّة الأحداث الخاصة بأحد الأرثوذكسيّة 

 ... استمرت حرب الأيقونات 120عاماً, حيث دُمّرت وحُرقت الكثير من الأيقونات وسُفكت فيها دماء عديدة من الرهبان والمؤمنين الذين دافعوا بشراسة عن لاهوت الأيقونة وارتباطها بسر التجسّد. أسباب عديدة ومختلفة أدّت إلى هذا الإضطهاد الدموي، منها من داخل الكنيسة نفسها، ومنها عوامل خارجيذة محيطة ومعتقدات اخرى مختلفة ومضادة، لكنهّا كلّها جوهرها واحد وهو: رفض تجسّد المسيح وبالتالي ضرب مشروع الخلاص كلّه بعرض الحائط. وهذا طبعًا شيطاني... >> أنقروا هنا لقراءة الشرح بالكامل